القائمة الرئيسية

الصفحات

آراء بعض العلماء والكتّاب المعاصرين في عمر ابن الخطاب رضي الله عنه



أ- قال
الدكتور محمد محمد الفحام شيخ الأزهر السابق: لقد كشفت أعمال عمر عن تفوقه السياسي،
وبيّنت مواهبه العديدة التي ملكها، وعن عبقريته الخالدة، التي لا تزال تضيء أمامنا
الطريق في العديد من مشكلات الحياة المختلفة في معالجة القضايا والمشاكل التي
واجهته أثناء خلافته[141].


ب- قال
عباس محمود العقاد: إن هذا الرجل العظيم أصعب من عرفت من عظماء الرجال نقداً
ومؤاخذة ومن مزيد مزاياه أن فرط التمحيص وفرط الإعجاب في الحكم له أو عليه يلتقيان،
وكتابي عبقرية عمر ليس بسيرة لعمر ولا بتاريخ لعصره على نمط التواريخ التي تقصد بها
الحوادث والأنباء، ولكنه وصف له ودراسة لأطواره، ودلالة على خصائص عظمته واستفادة
من هذه الخصائص لعلم النفس وعلم الأخلاق وحقائق الحياة.. وعمر يعد رجل المناسبة
الحاضرة في العصر الذي نحن فيه، لأنه العصر الذي شاعت فيه عبادة القوة الطاغية وزعم
الهاتفون بدينها أن البأس والحق نقيضان؛ فإذا فهمنا عظيماً واحداً كعمر بن الخطاب،
فقد هدمنا دين القوة الطاغية على أساسه، لأننا سنفهم رجلاً كان غاية في البأس،
وغاية في العدل، وغاية في الرحمة.. وهذا الفهم ترياق داء العصر يشفى به من ليس
بميئوس الشفاء[142].


ت- قال
الدكتور أحمد شلبي: .. وكان الاجتهاد من أبرز الجوانب في حياة عمر خلال حقبة خلافته
الحافلة بالأحداث، فحفظ الدين، ورفع راية الجهاد، وفتح البلاد، ونشر العدل بين
العباد، وأنشأ أول وزارة مالية في الإسلام، وكون جيشاً نظامياً للدفاع وحماية
الحدود، ونظم المرتبات والأرزاق، ودون الدواوين، وعين الولاة والعمال والقضاة، وأقر
النقود للتداول الحياتي، ورتب البريد، وأنشأ نظام الحسبة، وثبت التأريخ الهجري،
وأبقى الأرض المفتوحة دون قسمة، وخطط المدن الإسلامية وبناها، فهو بحق أمير
المؤمنين وباني الدولة الإسلامية[143].


ث- قال
المستشار علي علي منصور: إن رسالة عمر في القضاء إلى أبي موسى الأشعري قبل أربعة
عشر قرناً من الزمن دستور للقضاء والمتقاضين، وهي أكمل ما وصلت إليه قوانين
المرافعات الوضعية وقوانين استقلال القضاء[144].


جـ-
اللواء الركن محمود شيت خطاب: وإذا كانت أسباب الفتح الإسلامي كثيرة، فإن على رأس
تلك الأسباب ما كان يتمتع به عمر بن الخطاب من سجايا قيادية فذة لا تتكرر في غيره
على مر السنين والعصور إلا نادراً[145].


ح-
الدكتور صبحي المحمصاني: بانقضاء عهد الخليفة الراشد عمر، ينقضي عهد مؤسس الدولة
الإسلامية التي وسع رقاعها، وثبت دعائمها، فكان مثال القائد الموجه، والأمير الحازم
الحكيم، والراعي المسؤول، والحاكم القوي العادل والرفيق الرؤوف، ثم مات ضحية
الواجب، وشهيد الصدق والصلاح، فكان مع الصديقين والصالحين من أولياء الله تعالى
وسيبقى اسم عمر بن الخطاب مخلداً ولامعاً في تاريخ الحضارة والفقه[146].


س-
الشيخ علي طنطاوي: أنا كلما ازددت اطلاعاً على أخبار عمر، زاد إكباري وإعجابي به،
ولقد قرأت سير آلاف العظماء من المسلمين وغير المسلمين، فوجدت فيهم من هو عظيم
بفكره، ومن هو عظيم ببيانه، ومن هو عظيم بخلقه، ومن هو عظيم بآثاره، ووجدت عمر قد
جمع العظمة من أطرافها، فكان عظيم الفكر والخُلق والبيان، فإذا أحصيت عظماء الفقهاء
والعلماء، ألفيت عمر في الطليعة، فلو لم يكن له إلا فقهه لكان به عظيماً، وإن عددت
الخطباء والبلغاء كان اسم عمر من أوائل الأسماء، وإن ذكرت عباقرة المشرعين، أو
نوابغ القواد العسكريين، أو كبار الإداريين الناجحين، وجدت عمر إماماً في كل جماعة،
وعظيماً في كل طائفة، وإن استقريت العظماء الذين بنوا دولاً، وتركوا في الأرض
أثراً، لم تكد تجد فيهم أجلّ من عمر. وهو فوق ذلك عظيم في أخلاقه عظيم في نفسه[147].


9- آراء بعض المستشرقين في عمر رضي الله عنه:


أ- قال
موير في كتابه الخلافة: كانت البساطة والقيام بالواجب من أهم مبادئ عمر وأظهر ما
اتصفت به إدارته عدم التحيز والتعبد وكان يقدر المسؤولية حق قدرها وكان شعوره
بالعدل قوياً ولم يحاب أحداً في اختيار عماله، ومع أنه كان يحمل عصاه ويعاقب المذنب
في الحال حتى قيل إن دِرة عمر أشد من سيف غيره إلا أنه كان رقيق القلب وكانت له
أعمال سجلت له شفقته، ومن ذلك شفقته على الأرامل والأيتام[148].


ب-
وقالت عنه دائرة المعارف البريطانية: كان عمر حاكماً عاقلاً، بعيد النظر، وقد أدى
للإسلام خدمة عظيمة[149].


ت-
وقال الأستاذ واشنجتون إيرفنج في كتابه محمد وخلفاؤه: إن حياة عمر من أولها إلى
آخرها تدل على أنه كان رجلاً ذا مواهب عقلية عظيمة، وكان شديد التمسك بالاستقامة
والعدالة، وهو الذي وضع أساس الدولة الإسلامية ونفذ رغبات النبي صلى الله عليه وسلم
وثبتها، وآزر أبا بكر بنصائحه في أثناء خلافته القصيرة، ووضع قواعد متينة للإدارة
الحازمة في جميع البلدان التي فتحها المسلمون، وإن اليد القوية التي وضعها على أعظم
قواده المحبوبين لدى الجيش في البلاد النائية وقت انتصاراتهم، لأكبر دليل على
كفاءته الخارقة لإدارة الحكم وكان ببساطة أخلاقه واحتقاره للأبهة والترف، مقتدياً
بالنبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر، وقد سار على أثرهما في كتبه وتعليماته
للقواد[150].


جـ-
وقال الدكتور مايكل هارت: إن مآثر عمر مؤثرة حقاً، فقد كان الشخصية الرئيسية في
انتشار الإسلام بعد محمد صلى الله عليه وسلم[151]،
وبدون فتوحاته السريعة من المشكوك به أن ينتشر الإسلام بهذا الشكل الذي هو عليه
الآن، زد على ذلك أن معظم الأراضي التي فتحها في زمنه بقيت عربية[152]
منذ ذلك العهد حتى الآن، ومن الواضح أن محمد صلى الله عليه وسلم له الفضل الأكبر في
هذا المضمار، ولكن من الخطأ الفادح أن نتجاهل دور عمر وقيادته الواعية[153].


10- ما قيل من الشعر في رثاء الفاروق رضي الله
عنه:


قالت
عاتكة بنت زيد بن عمرو بن الخطاب رضي الله عنها:


















فجَّعَني فيروز لا در دره







بأبيض تالٍ للكتاب مُنيب



رؤوف على الأدنى غليظ على العدا







أخي ثقة في النائبات مجيب



متى ما يَقُل لا يُكذب القول فعله







سريع إلى الخيرات غير قطوب[154]




وقالت
أيضاً:






















عين جودي بعبرة ونحيب







لا تَمَلِّي على الإمام النجيب



فجعتني المنون بالفارس







المعلم يوم الهياج والتلبيب[155]



عصمة الناس والمعين على







الدهر وغيث المنتاب والمحروب



قل لأهل السراء والبؤس موتوا







قد سقته المنون كأس شَعوب[156]







هذا
وقد طويت بوفاة الخليفة الراشد العادل عمر بن الخطاب رضي الله عنه صفحة من أنصع
صفحات التاريخ وأنقاها فقد عرف فيه التاريخ رجلاً فذاً من طراز فريد، لم يكن همه
جمع المال، ولم تستهوه زخرفة السلطان، ولم تمل به عن جادة الحق سطوة الحكم، ولم
يحمل أقاربه ولا أبناءه على رقاب الناس، بل كان كل همه انتصار الإسلام، وأعظم
أمانيه سيادة الشريعة وأقصى غايته تحقيق العدالة بين أفراد رعيته، وقد حقق ذلك كله
بعون الله عز وجل في تلك الفترة الوجيزة التي لا تعد في عمر الدول شيئاً مذكوراً[157].


إن
دراسة هذه السيرة العطرة تمد أبناء الجيل بالعزائم العمرية التي تعيد إلى الحياة
روعة الأيام الجميلة الماضية، وبهجتها وبهاءها، وترشد الأجيال بأنه لن يصلح أواخر
هذا الأمر إلا بما صلحت به أوائله وتساعد الدعاة والعلماء على الاقتداء بذلك العصر
الراشدي ومعرفة معالمه وصفاته ومنهجه في السير في دنيا الناس وذلك يساعد أبناء
الأمة على إعادة دورها الحضاري من جديد.



([1])
الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب للعاني ص151 .




([2])
الخلفاء الراشدون للخالدي ص77 .




([3])
البخاري، ك الفتن رقم 7096 .




([4])
الخلفاء الراشدون للخالدي ص79.




([5])
البخاري ك فضائل أصحاب النبي رقم 3675 .




([6])
تاريخ المدينة وإسناده صحيح إلى سعيد بن المسيب (3/872).




([7])
الطبقات لابن سعد (3/331) إسناده حسن، تاريخ المدينة (3/872).




([8])
محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (3/791).




([9])
سبباً: أي حبْلاً ، النهاية (2/329).




([10])
محض الصواب (3/869).




([11])
جبهه: كمنعه.




([12])
تاريخ المدينة (3/868،869)، إسناده حسن فيه عبد الرحمن بن المسعودي. صدوق اختلط قبل
موته التقريب رقم 3919 .




([13])
الطبقات (3/331)، محض الصواب (3/868).




([14])
محض الصواب (3/869).




([15])
الطبقات لابن سعد (3/332) إسناده صحيح.




([16])
الموسوعة الحديثية مسند الإمام أحمد رقم 89 إسناده صحيح.




([17])
الخلفاء الراشدون للخالدي ص82 ، البخاري رقم 3700 .










([18])
الخلفاء الراشدين للخالدي ص83 .




([19])
إني لقائم: أي: في الصف ينتظر صلاة الفجر.




([20])
الصَّنَع: يشير إلى غلام المغيرة بن شعبة، أبو لؤلؤة، فيروز.




([21])
المراد بالنبيذ المذكور، تمرة نبذت في ماء، أي نقعت فيه. كانوا يفعلون ذلك،
لاستعذاب الماء.




([22])
البخاري، ك فضائل الصحابة رقم 3700 .




([23])
صحيح التوثيق في سيرة وحياة الفاروق ص369 .




([24])
الأرحاء، جمع رحا، وهي التي يطحن بها.




([25])
وجأه بالسكين وجاً: ضربه.




([26])
صحيح التوثيق في سيرة وحياة الفاروق ص370 .




([27])
الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب للعاني ص161 .




([28])
أوليات الفاروق ص122 .




([29])
أوليات الفاروق ص124 .




([30])
البداية والنهاية (7/142).




([31])
أشهر مشاهير الإسلام في الحرب والسياسة ص648 .







([32])
الطبقات لابن سعد (3/364).




([33])
تاريخ الطبري (5/226).




([34])
تاريخ الطبري (5/226).




([35])
مرويات أبي مخنق في تاريخ الطبري د.يحيى اليحيى ص175 .







([36])
الطبقات (3/342).




([37])
مرويات أبي مخنف من تاريخ الطبري ص176 .




([38])
الطبقات (3/342).




([39])
مسلم (3/1480).




([40])
تاريخ الطبري (5/225).










([41])
المصدر نفسه (5/225).




([42])
المصدر نفسه (5/225).




([43])
أوليّات الفاروق السياسة ص127.




([44])
الطبقات لابن سعد (3/339)، البيان والتبيين للجاحظ (2/46)، جمهرة خطب العرب
(1/263-265)، الكامل في التاريخ (2/210)، الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب للعاني
ص171، 172.




([45])
الإدارة الإسلامية في عصر عمر بن الخطاب ص381.




([46])
الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب للعاني ص174،175.




([47])
الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب للعاني ص173-175.




([48])
عصر الخلافة الراشدة ص102.







([49])
صحيح التوثيق في سيرة وحياة الفاروق ص383.




([50])
البخاري، ك فضائل الصحابة، رقم 3692.




([51])
التاريخ الإسلامي (19/33).




([52])
فاضت: خرجت، صحيح التوثيق في سيرة وحياة الفاروق ص383.




([53])
التاريخ الإسلامي (19/44، 45).




([54])
في التهذيب ق 177/ب نقلاً عن محض الصواب (3/840).




([55])
سير السلف لأبي القاسم الأصفهاني (1/160).




([56])
مسلم، فضائل الصحابة رقم 2352، محض الصواب (3/843).













([57])
الطبقات (3/366) إسناده صحيح.




([58])
الإنصاف للمرداوي (2/503) محض الصواب (3/844).




([59])
محض الصواب (3/845).




([60])
محض الصواب (3/845).




([61])
الطبقات (3/366) وفي إسناده خالد بن إلياس وهو متروك.




([62])
الطبقات (3/367)، محض الصواب (3/845).




([63])
الفتاوى (15/140).




([64])
محض الصواب (3/846).




([65])
ابن مروان الأموي من خلفاء بني أمية.




([66])
البخاري، ك الجنائز رقم 1326.




([67])البخاري،
ك الاعتصام، رقم 2671 رقم 6897.




([68])
محض الصواب (3/847).




([69])
محض الصواب (3/847).







([70])
البخاري، ك فضائل الصحابة رقم 3482.




([71])
العشرة المبشرون بالجنة، محمد صالح عوض ص44.




([72])
المصدر نفسه ص44.




([73])
محض الصواب (3/855).




([74])
الطبقات الكبرى (3/284).




([75])
الطبقات الكبرى (3/284)، العشرة المبشرون بالجنة ص44.




([76])
سير الشهداء دروس وعبر، عبد الحميد السحيباني ص36.




([77])
الطبقات (3/345) إسناده صحيح.




([78])
العلج: الواحد من كفار العجم، والجمع علوج وأعلاج وهو يعني أبا
لؤلؤة.




([79])
البخاري، ك فضائل الصحابة رقم 3704.




([80])
البخاري، ك فضائل الصحابة رقم 3704.




([81])
لله ثم للتاريخ كشف الأسرار وتبرئة الأئمة الأطهار ص94.




([82])
البخاري، ك فضائل الصحابة رقم 3704.




([83])
سير الشهداء دروس وعبر ص40.




([84])
الرقائق لمحمد أحمد الراشد ص121،122.




([85])
البخاري، فضائل الصحابة رقم 3704.




([86])
المصدر نفسه رقم 3700.




([87])
سير الشهداء ص41.




([88])
البخاري، ك فضائل الصحابة رقم 3704.




([89])
المصدر نفسه رقم 3704.




([90])
فتح الباري (7/65)، سير الشهداء ص42.




([91])
أحرج عليك: أحرج الشيء على فلان أي حرّمه عليه.




([92])
تندبيني: من الندب: أن تذكر النائحة الميت بأحسن أو صافه.




([93])
مناقب أمير المؤمنين ص230، الحسبة د. فضل إلهي ص27.




([94])
فضائل الصحابة أحمد بن حنبل (1/418) إسناده صحيح.




([95])
سير الشهداء ص43.




([96])
سير الشهداء دروس وعبر ص45 .




([97])
جولة تاريخية في عصر الخلفاء الراشدين محمد السيد الوكيل ص294 .




([98])
سير أعلام النبلاء (3/489-494).




([99])
تاريخ الطبري (5/182،183).




([100])
العنصرية اليهودية وآثارها في المجتمع الإسلامي (2/518،519).




([101])
الحديث أو المحدثون، أو عانية الأمة الإسلامية بالسنة، محمد أبو زهو ص182
.




([102])
المصدر نفسه ص182 .




([103])
الحديث والمحدثون أو عناية الأمة الإسلامية بالسنة النبوية ص182
.




([104])
العنصرية اليهودية (2/524).




([105])
المصدر نفسه (2/524).










([106])
الحديث والمحدثون ص183 .




([107])
العنصرية اليهودية (2/525).




([108])
المصدر نفسه (2/525).




([109])
الإسرائيليات في التفسير والحديث ص99 .




([110])
المصدر نفسه ص96 .




([111])
المصدر نفسه ص99 .




([112])
الإسرائيليات في التفسير والحديث ص99 .




([113])
الطبقات (3/361).




([114])
المصدر نفسه (3/340).




([115])
جولة في عصر الخلفاء الراشدين ص296 .




([116])
البداية والنهاية (7/137).




([117])
جولة في عصر الخلفاء الراشدين ص296 .




([118])
محض الصواب (3/852).




([119])
الأحوذي: هو الجاد المنكمس في أموره، الحسن السياق للأمور.




([120])
محض الصواب (3/853) رجاله كلهم ثقات إلا عبد الواحد بن أبي عوف صدوق
يخطئ.




([121])
المصدر نفسه (3/853) نقلاً عن مناقب أمير المؤمنين ص249 .










([122])
الطبقات (3/372)، أنساب الأشراف الشيخان ص387 .




([123])
مصنف بن أبي شيبة (12/32) إسناده صحيح.




([124])
المعجم الكبير للطبراني (9/179،180) وإسناده صحيح.




([125])
المعجم الكبير للطبراني (9/178) إسناده ضعيف فيه انقطاع.




([126])
الطبقات (3/374).




([127])
الطبقات (3/373) إسناده صحيح.




([128])
العَرْف: الريح طيبة كانت أو خبيثة.




([129])
الطبقات (3/369).




([130])
تاريخ المدينة (3/345) فيه انقطاع، الحلية (1/54).




([131])
تاريخ الإسلام عهد الخلفاء الراشدين للذهبي ص267 .




([132])
محض الصواب (3/908).




([133])
المعرفة والتاريخ للفسوي (1/457) في إسناده مجالد بن سعيد تغير آخر
عمره.




([134])
مناقب أمير المؤمنين لابن الجوزي ص251 ، محض الصواب (3/909).




([135])
الطبقات (3/372).




([136])
فُوهِيُّ: ثياب بيض.




([137])
محض الصواب (3/911).




([138])
الكانون: الموقد.




([139])
تقفقف: ارتعد من البرد وغيره، أو اضطرب حنكاه واصطكت أسنانه (القاموس) ص1094
.




([140])
محض الصواب (3/911)، ابن الجوزي ص252 .




([141])
الإدارة في الإسلام في عهد عمر بن الخطاب ص391 .




([142])
المصدر نفسه ص392 .




([143])
المصدر نفسه ص392 ، التاريخ الإسلامي (1/609).




([144])
المصدر نفسه ص392 .




([145])
الإدارة الإسلامية في عهد عمر بن الخطاب ص393 .




([146])
تراث الخلفاء الراشدين في الفقه والقضاء ص46،47 .




([147])
أخبار عمر ص5 .




([148])
الفاروق عمر بن الخطاب، محمد رشيد رضا ص54،55 .




([149])
المصدر نفسه ص55 .




([150])
المصدر نفسه ص55 .




([151])
يبدو أن المستر مايكل هارت لا يعرف سيرة أبي بكر الصديق رضي الله
عنه.




([152])
الأراضي أصبحت ضمن الدولة الإسلامية.




([153])
من الخطأ الفادح أيضاً أن نتجاهل دور الصديق وقيادته الوعية بعد وفاة رسول الله
r.




([154])
المائة الأوائل ترجمة خالد عيسى وأحمد سبانو ص163 .




([155])
التلبيب: الأخذ بالصدر، كناية عن اشتداد المعركة.




([156])
تاريخ الطبري (5/214)، الأيام الأخيرة في حياة الخلفاء د. إيلي منيف شهلة ص40
.




([157])
جولة في عصر الخلفاء الراشدين ص297 .






التنقل السريع